وإذا حملت إلى القبور جنازة فاعلم بأنك بعدها محمول
إخواني بفضل الله نستعيذ مرارا من النار وعذاب القبر وفتنة المسيح الدجال وفتنة المحيا والممات وذلك ـ كما تعلمون ـ قبل التسليم من
كل صلاة، وهذا هدي المصطفى عليه الصلاة والسلام، لكن أرجو الله أن يرزقنا الاخلاص والعاطفة والقلب الصادق عند الاستعاذة والدعاء
وأرجو منكم الدعاء لي بهذا
جزيتم حسن الخاتمة