قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: { من سرّه أن يمدّ له في عمره، ويزداد في رزقه فليبر والديه وليصل رحمه }. رواه أحمد
قال عليه السلام:{من الكبائر شتم الرجل والديه، قالوا يا رسول الله : وهل يشتم الرجل والديه؟ قال: نعم، يسب أبا الرجل فيسب أباه ، ويسب أمه فيسب أمه } رواه مسلم
سأل أحد الصحابة النبي صلى الله عليه وسلّم فقال: أي الأعمال أحب إلى الله تعالى؟ قال :{ الصلاة على وقتها}، قال: ثم أي ؟ قال :{ بر الوالدين } قال: ثم أي ؟ قال: { الجهاد في سبيل الله }. رواه البخاري
قال عليه السلام : { ثلاث دعوات يستجاب لهنّ، لا شك فيهنّ : دعوة المظلوم، ودعوة المسافر، ودعوة الوالدين على الولد}.
قال صلى الله عليه وسلّم :{ كل الذنوب يؤخِّر الله منها ما شاء إلى يوم القيامة إلا عقوق الوالدين ، فإن الله يعجّله لصاحبه في الحياة قبل الممات } رواه أحمد .
سأل رجل رسول الله عليه السلام فقال : يا رسول الله : هل بقي من بر أبوَيَّ شيءٌ أبرهما بعد وفاتهما؟ قال : { نعم، الصلاة عليهما والاستغفار لهما ، وإنفاذ عهدهما من بعدهما ، وصلة الرحم التي لا توصل إلا بهما وإكرام صديقهما } رواه أبو داوود
قال صلى الله عليه وسلم : { ألا أنبّئكم بأكبر الكبائر؛ الإشراك بالله وعقوق الوالدين وشهادة الزور ..}. صحيح مسلم
قال عليه السلام: { ثلاث حرّم الله تبارك وتعالى عليهم الجنّة : مُدمِن الخمر ، والعاق ، والدّيوث الذي يقر الخبث في أهله }. رواه أحمد